أكثرالأحياء السكنية إثارة حول العالم لا تفوت فرصة زيارتها

Facebook Twitter Pinterest Linkedin Google + Email Whatsapp Telegram

لابد أن معضلة كل مسافر إلى بلد جديد هي اتخاذ قرار أي منطقة سيقيم بها… هل سيبقى في أشهر منطقة سياحية في البلاد؟ أم هل سيستكشف الحياة التقليدية ويقيم في أحد الأحياء القديمة والأصلية بين سكان المنطقة؟

منطقة بريكفيلدز في كوالا لامبور، ماليزيا

Bankok

تعرف منطقة بريكفيلدز محليا باسم “الهند الصغيرة،” إذا أنها تمتلئ بمحلات تجارية ومطاعم هندية تقليدية بالإضافة إلى معابد هندوسية أيضا.

منطقة كبوسين في بوردو، فرنسا

Pordo

تعرف منطقة كبوسين أنها “وسط بوردو.” كما تشتهر بشارع سانت كاترين الذي يعتبر أطول شارع مشاة للتسوق في فرنسا. ويمتلئ شارع سانت كاترين بالمحلات التجارية الصغيرة وتجار الآثار الغريبة.

منطقة كوكاكي في أثينا، اليونان

Kokaky

تقع منطقة كوكاكي التي تعتبر مقر لبعض الكنوز القديمة التاريخية، بجوار الأكروبوليس، في الجزء السفلي من تلة لوفوس فيلوبابو. وتنتشر على طول المنطقة المطاعم والحانات التي تضع طاولاتها وكراسيها على الرصيف لتعطي إحساس المقاهي الدافئ والبسيط.

منطقة تريانا في إشبيلية، إسبانيا

triana

تقسم قناة ماء منطقة تريانا عن وسط إشبيلية. وتشتهر تريانا ببحارتها، ومصارعي الثيران، ومؤدي الفلامنكو وفن “الأزوليجوس”، الذي هو سيراميك مصنوع باستخدام الطين من ضفاف النهر.

منطقة ريتشموند في ميلبورن، أستراليا

melbourne

ينتشر الفن بكل أنواعه في ريتشموند، ابتداء من الجداريات الخيالية التي تزين جدران المنطقة، وانتهاء بصالات العرض التي لا تعد ولا تحصى على امتداد طول الشوارع.

منطقة بنغلمبو في بانكوك، تايلاند

 Bankok

رغم أن طريق خاو سان الظاهر في الصورة، قد يكون مركز منطقة بنغلمبو، إلا أن الشوارع القريبة المحيطة به قد تغيرت قليلا على مدى عقود، لتوفر تجربة تايلاندية حقيقية بأكشاك طعامها اللذيذ.

منطقة تشو كو في أوساكا، اليابان

Choko osaka

تشتهر هذه المنطقة بالتسوق وحياتها الليلية وفنونها ومسارحها الكبيرة. ولكن تمتد خارج المنطقة الرئيسية أزقة صغيرة تدعى “أورا – نامبا” باتت تنمو بسرعة وتشتهر بين السكان المحليين، إذ تكثر فيها المطاعم والحانات.

المصدر:سي ان ان

Facebook Twitter Pinterest Linkedin Google + Email Whatsapp Telegram

نبذة عن الكاتب

حطت أقدامى في أراضٍ مختلفة، امتزجت شخصيتى بثقافتها، تأثرت بحضاراتها، تعلمت من شعوبها، وتفاعلت مع أحداثها، وما زلت أشعر أنه ينقصنى الكثير وأن رحلتي لم تبدأ بعد

مقالات متعلقة